التدليك يساهم في تعزيز قدرات الطفل النفسية والتواصلية
لا تقتصر فوائد تدليك الأمهات لأطفالهن الرضع في أشهرهم الأولى على صحتهم فحسب، بل يمكن أن تساهم في تعزيز قدراته النفسية والتواصلية.
وأكدت دراسة أميركية أن التدليك يساعد على تنظيم عملية تنفس الطفل باعتبار أن الجلد هو أكبر أعضاء جسم الإنسان حجماً وهو غني بالخلايا العصبية.
وكشفت الدراسة أن لتدليك الأمهات لأطفالهن الرضع في أشهرهم الأولى فوائد كثيرة، ليس على
المستوى الصحي فحسب،
بل يمكن للأم أن تجعله ينمو بشكل أفضل نفسياً بفضل التواصل الحسي معه.
فالأطفال الذين يخضعون للتدليك 15 دقيقة طوال خمسة أيام في الأسبوع ينمون بمعدل 53 في المئة أكثر من سواهم.
وأكد الأطباء أن التدليك يؤدي الى التخلص من الاضطرابات التي يشهدها الطفل في أشهره الأولى، كما يؤدي دوراً كبيراً في النمو الجسدي للطفل، وذلك لأنه يساعد كل عضو بمفرده على النمو بشكل قوي.
كما أثبتت الدراسات أن الاتصال الجسدي بين الأم وطفلها يساعد خلايا الدماغ على النمو بشكل سليم، ويصبح الأمر شديد الأهمية في الأشهر الأولى لأن الدماغ ينمو بالوتيرة الأسرع في السنة الأولى من العمر.
ويساهم التدليك في تقوية الجهاز العصبي، فالأطفال الذين يحظون بتدليك الظهر يعانون بشكل أقل من نزلات البرد والإسهال، كما يزيد إفراز الهرمونات التي تحسن عمل أجهزة الهضم لديهم.
ويُسهم التدليك في هذا الإطار في تخفيف توتر الطفل ويساعده على الاسترخاء، ما يقلّص من حدة صراخه وبكائه.
دمتم ودامو أطفألكم بعافية
لا تقتصر فوائد تدليك الأمهات لأطفالهن الرضع في أشهرهم الأولى على صحتهم فحسب، بل يمكن أن تساهم في تعزيز قدراته النفسية والتواصلية.
وأكدت دراسة أميركية أن التدليك يساعد على تنظيم عملية تنفس الطفل باعتبار أن الجلد هو أكبر أعضاء جسم الإنسان حجماً وهو غني بالخلايا العصبية.
وكشفت الدراسة أن لتدليك الأمهات لأطفالهن الرضع في أشهرهم الأولى فوائد كثيرة، ليس على
المستوى الصحي فحسب،
بل يمكن للأم أن تجعله ينمو بشكل أفضل نفسياً بفضل التواصل الحسي معه.
فالأطفال الذين يخضعون للتدليك 15 دقيقة طوال خمسة أيام في الأسبوع ينمون بمعدل 53 في المئة أكثر من سواهم.
وأكد الأطباء أن التدليك يؤدي الى التخلص من الاضطرابات التي يشهدها الطفل في أشهره الأولى، كما يؤدي دوراً كبيراً في النمو الجسدي للطفل، وذلك لأنه يساعد كل عضو بمفرده على النمو بشكل قوي.
كما أثبتت الدراسات أن الاتصال الجسدي بين الأم وطفلها يساعد خلايا الدماغ على النمو بشكل سليم، ويصبح الأمر شديد الأهمية في الأشهر الأولى لأن الدماغ ينمو بالوتيرة الأسرع في السنة الأولى من العمر.
ويساهم التدليك في تقوية الجهاز العصبي، فالأطفال الذين يحظون بتدليك الظهر يعانون بشكل أقل من نزلات البرد والإسهال، كما يزيد إفراز الهرمونات التي تحسن عمل أجهزة الهضم لديهم.
ويُسهم التدليك في هذا الإطار في تخفيف توتر الطفل ويساعده على الاسترخاء، ما يقلّص من حدة صراخه وبكائه.
دمتم ودامو أطفألكم بعافية