للحيااه نصف ثاني لا يكتمل الا بوجود الرجل والمراءه
تعالوا نشوف وسائل تمنيه الحب بين المتزوجيييين
تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ،
لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ،
والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ،
وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ،
ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ،
وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا .
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ،.
. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ،
فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ،
أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ،
بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ،
ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ،
فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ،
فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟
التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف
. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها
6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ،
أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ،
أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ،
وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .
7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكملات الدافئة والرقيقة
كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه .
8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ،
يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ،
وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ،
وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بين الزوجين
9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ،
فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ،
وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ،
ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ،
وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ،
وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية
10. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ،
كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ،
أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ،
وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر
في بناء المودة بين الزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر
تقديري لكمممممم
تعالوا نشوف وسائل تمنيه الحب بين المتزوجيييين
تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ،
لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ،
والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ،
وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ،
ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ،
وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا .
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ،.
. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ،
فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ،
أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ،
بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ،
ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ،
فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ،
فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟
التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف
. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها
6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ،
أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ،
أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ،
وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .
7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكملات الدافئة والرقيقة
كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه .
8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ،
يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ،
وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ،
وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بين الزوجين
9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ،
فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ،
وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ،
ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ،
وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ،
وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية
10. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ،
كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ،
أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ،
وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر
في بناء المودة بين الزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر
تقديري لكمممممم
- المرفقات
- Rh819088.gif
- . تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ،
- (46 Ko) عدد مرات التنزيل 124
- هلا.jpg
- (82 Ko) عدد مرات التنزيل 136